فنادقنا
مطعم أشيا وفريقه الذين اختاروا هذا الشعار لأنفسهم يعيدون كتابة تاريخ ثقافة المئة سنة لمشروب الراكي والمقبلات.
مطعم أشيا، الذي قرر الحفاظ على مكان اللقاء التركي الذي يغرق في وحل النسيان، تجعلك تشعر بالسلام والانتعاش الذي يعطي حياة لاسمها بمشاعر غير عادية ولكن دافئة في كل زاوية، من المطبخ إلى الصالون.